هذا الصعود المثير لـ«OpenAI» لا يعود فقط إلى تقنياتها في الذكاء الاصطناعي، بل إلى شبكة صفقات مليارية مع شركات عملاقة
لم أعد أريد جهازًا يخبرني متى أنام ومتى أستيقظ، تلك البيانات بلا قيمة إن لم تساعدني فعليًا على تحسين نومي
حتى ChatGPT حين سُئل «هل أنت سحري؟» أجاب: «لست سحريًا – مجرد رياضيات»، لكنه بالفعل يبدو قريبًا جدًا من السحر
لم تعد التهديدات تأتي فقط من التطبيقات التقليدية، بل من المساحات التي نظن أنها مجرد ألعاب أو ترفيه
الذكاء الاصطناعي استقر أكثر في حياتنا اليومية، وتحوّل الخطاب من نبوءات مستقبلية إلى تعامل عملي معه كأداة عادية
OpenAI تخوض حربًا ضد منافسها «ميتا» التي تسعى لخطف كبار الباحثين في الذكاء الاصطناعي من صاحبة الـChatGPT
الكثير من ميزات «آبل انتجليلس» مشابهة لما توفره سامسونج مع «جالاكسي إيه آي» بل إن سامسونج تسبق آبل في هذا المجال
لست خائفة من الصين، بل قلقة على أمريكا، فإذا واصلنا النوم في ظل نظام مراقبة ناعم وذكي، قد نستيقظ يومًا على وطن لم نعد نعرفه
الولايات المتحدة وحدها ستحتاج إلى 90 جيجاواط إضافية من الطاقة، ما يعادل 90 مفاعلًا نوويًا، فقط لتشغيل مراكز البيانات
لقد هيمنت جوجل على الإنترنت خلال 15 عامًا مضت عبر محرك البحث والإعلانات. لكنها الآن لم تعد تسيطر على المشهد